A Review Of التعلق العاطفي
A Review Of التعلق العاطفي
Blog Article
تحسين نمط التعلق العاطفي يتطلب العمل على تحسين العلاقات الإنسانية وزيادة الوعي الذاتي وتحسين الصحة النفسية والعاطفية.
يمكن أن يتضمن ذلك تطوير هوايات جديدة، بناء شبكة دعم من الأصدقاء والعائلة، والاعتناء بالصحة النفسية.
التعلق العاطفي بالرغم من أنه ناتج عن شعور سامي وهو الحب، إلا أنه غير جيد نفسيًا وخاصةً على المُحب.
الأطفال الذين يعانون من اضطراب الارتباط الاستجابي غالبًا يظهرون سلوكًا مثبط وانعزالي عاطفيًا، حيث نادراً ما يلتمسون الراحة عندما يكونون مضطربين، مما يمكن أن يؤدي إلى صعوبة تكوين روابط عاطفية، والشعور بعدم الثقة، والإحساس بالغضب، والحاجة للسيطرة، وهي جميعها سمات التعلق العاطفي المرضي.
خوف شديد من الرفض أو الهجر، مما قد يعيق الروابط العاطفية.
على الرغم من عدم وجود دواء محدد لعلاج الارتباط العاطفي المرضي، إلا أنه يمكن استخدامه للتحكم في الأعراض السلوكية الشديدة مثل الغضب المتفجر أو مشاكل النوم.
تكلم مع نفسك عن مشاعرك بكل صراحة، وما مميزات وعيوب الطرف الآخر.
من أسباب التعلُّق العاطفي بالشريك تهميش الشخص المتعلق من قِبل المحيطين به من أهل وأصدقاء، وعدم وجود شخص يشعره بأهميته ووجوده باستثناء الشريك؛ مما يجعله يتعلق به امتناناً للقيمة التي منحه إياها والتي لم يسبق له أن شعر بها من قبل، ورد فعل على الاهتمام الذي يفتقر إليه والذي أعطاه إياه الشريك، فتصبح مشاعر تقدير الفرد لنفسه وأهميته مرتبطة بهذا الشخص؛ فيتعلق به لأنَّه يختبر في وجوده مشاعر إيجابية وقيمة لم يختبرها من قبل.
من خلال استخدام أدوات مثل إعادة الهيكلة المعرفية، واليقظة الذهنية، والتدريب على مهارات الاتصال، يمكن أن يكون العلاج السلوكي المعرفي مفيدًا في مساعدة الأفراد على اكتساب المزيد من إمكانية التحكم في عواطفهم وسلوكياتهم.
يتميز نمط التعلق العاطفي الارتباط القلق/المتشدد بشعور بالخوف الدائم من الهجران والحاجة المستمرة لوجود ضمانات لهذه العلاقة.
تغييرات متكررة في مقدمي الرعاية الرئيسيين (مثل الرعاية التبني)، مما يقيد الفرص لتكوين روابط ثابتة
. أميرة عبد العظيم تكشف أسرار حواراتها مع كبار نجوم الفن
التعلق المرضي هو حالة ناتجة عن الاعتماد العاطفي المفرط على شخص معين، مما يؤدي إلى مشاعر القلق والخوف من فقدان ذلك الشخص.
بوصول الأفراد الذين يعانون من التعلق العاطفي المرضي إلى سنوات البلوغ، يمكن أن تظهر مشكلاتهم في الارتباط بطرق متعددة، وقد تتضمن علامتها وأعراضها ما يلي